عبد الرحمن الكواكبي
نسبه :
برز في أحد التواريخ رجل يسمى "إسماعيل الصفوي" و كان له الاثر في تأسيس الأسرة الصفوية الشيعية في تبريز التي حكمت ايران قرابة قرن و نصف من الزمن ...
ثم تزوج إسماعيل الصفوي هذا ... و تتابع نسله و ذريته ....
إلى ان ولد رجل من نسله يسمى "مسعود" فتزوج مسعود و انجب "محمد" فتزوج محمد و انجب "أحمد البهائي" كل هذا حدث في ايران ....
ثم بعد ذلك خرج أحمد البهائي هذا الاخير من ايران و استقر في حلب في سوريا .... فتزوج بحلب من السيدة عفيفة بنت مسعود آل نقيب.. و انجب منها "عبد الرحمن" التي كانت ولادته سنة 1849مــ ، في حلب السورية و التي نشا بها
علمه الأول :
في مدينة حلب ..التي كانت تزدهر بالعلوم والفقهاء والعلماء درس الشريعة والأدب وعلوم الطبيعة والرياضة في المدرسة الكواكبية التي تتبع نهج الشريعة في علومها، وكان يشرف عليها ويدرّس فيها والده مع نفر من كبار العلماء في حلب.
لم يكتفِ بالمعلومات المدرسية، فقد اتسعت آفاقه أيضا بالاطلاع على كنوز المكتبة الكواكبية التي تحتوي مخطوطات قديمة وحديثة، ومطبوعات أول عهد الطباعة في العالم، فاستطاع أن يطلع على علوم السياسة والمجتمع والتاريخ والفلسفة وغيرها من العلوم.
و له اخبار و مناصب كثيرة في حياته نذكر منها :
عمله في صحيفة الشهباء :
أصدر في حلب صحيفة "الشهباء" عام 1877مــ ، وكانت أول صحيفة تصدر باللغة العربية، وسجلها باسم صديقه كي يفوز بموافقة السلطة العثمانية ايامها وبموافقة والي حلب ،لم تستمر هذه الصحيفة طويلاً، إذ لم تستطع السلطة تحمل جرأته في النقد، فالحكومة كما يقول الكواكبي نفسه "تخاف من القلم خوفها من النار".
عمله في صحيفة الإعتدال :
و بسبب حبة للصحافة والكتابة تابع جهاده الصحفي ضد الاستبداد فأصدر عام1879مــ جريدة "الاعتدال" سار فيها على نهج "الشهباء" لكنها لم تستمر طويلا ايضا فتوقفت عن الصدور.
و بعد أن تعطّلت صحيفتاه الشهباء والاعتدال، انكبّ على دراسة الحقوق حتى برع فيها، وعيّن عضواً في لجنتي المالية والمعارف العمومية في حلب، والأشغال العامة (النافعة) ثم عضواً فخريا في لجنة امتحان المحامين للمدينة.
بعد أن أحس أن السلطة تقف في وجه طموحاته، انصرف إلى العمل بعيدا عنها، فاتخذ مكتبا للمحاماة في حي الفرافرة إحدى احياء مدينة حلب قريبا من بيته، كان يستقبل فيه الجميع من سائر الفئات ويساعدهم ويحصل حقوق المتظلمين عند المراجع العليا ويسعى إلى مساعدتهم ،وقد كان يؤدي عمله في معظم الأحيان دون أي مقابل مادي، حتى اشتهر في جميع أنحاء حلب بلقب (أبي الضعفاء).
استمر الكواكبي بالكتابة ضد السلطة التي كانت في نظره تمثل الاستبداد، وعندما لم يستطع تحمل ما وصل اليه الامر من مضايقات من السلطة العثمانية في حلب التي كانت موجوده آنذاك....
أهم كتبه :
له كتب و مؤلفات كثيرة ... اشهرها و اهمها كتاب أم القرى و كتاب طبائع الإستبداد و مصارع الإستعباد :
فقد نشر الكواكبي آراءه وأفكاره في أهم كتابيه
أم القرى: وهو كتاب يدور موضوعه حول مؤتمر تخيله الكواكبي ليعرض فيه آراءه الإصلاحية في قالب جذاب يستهوي النفوس، وأغلب مواضيعه في نقد الشعوب الإسلامية.
أما كتابه طبائع الاستبداد ومصارع الاستعباد، مواضيعه في نقد الحكومات الإسلامية (الاستبداد صفة للحكومة المطلقة العنان؛ التي تتصرف في شؤون الرعية كما تشاء؛ بلا خشية حساب ولا عقاب).
(ويقولون إن المستبدين من السياسيين يبنون استبدادهم على أساس من هذا القبيل أيضاً؛ لأنهم يسترهبون الناس بالتعالي الشخصي والتشامخ الحسي، ويذللونهم بالقهر والقوة وسلب الأموال حتى يجعلونهم خاضعين لهم عاملين لأجلهم، كأنما خلقوا من جملة الأنعام نصيبهم من الحياة ما يقتضيه حفظ النوع فقط).
(أنفع ما بلغه الترقي في البشر هو إحكامهم أصول الحكومات المنتظمة، وبناؤهم سداً متيناً في وجه الاستبداد وذلك بجعلهم لا قوة فوق الشرع، ولا نفوذاً لغير الشرع، والشرع هو حبل الله المتين، وبجعلهم قوة التشريع في يد الأمة، والأمة لا تجتمع على ضلال، وبجعلهم المحاكم تحاكم السلطان والصعلوك على السواء).
تتركز أعمال الكواكبي الفكرية في:
1ـ الصحافة، حيث كتب المقالات والأبحاث الكثيرة في الكثير من الصحف العربية التي عاصرها.
2ـ كتبه أم القرى، وطبائع الاستبداد ومصارع الاستعباد.
بعضا من كلامه و افكاره :
قسم الكواكبي الأخلاق إلى فرعين فرع أخلاقي يخدم الحاكم المطلق _ وفرع يخدم الرعية أو المحكومين ....
ودعا الحكام إلى التحلي بمكارم الأخلاق لنهم الموجهون للبشر
ودعا لإقامة خلافة عربية على أنقاض الخلافة التركية وطالب العرب بالثورة على الأتراك وقد حمل الحكومة التركية المستبدة مسؤولية الرعية
و دعا إلى إصلاح أصول تعليم اللغة العربية والعلوم الدينية وتسهيل تحصيلها والجد وراء توحيد أصول التعليم وكتب التدريس
وقدم الكثير من الأسس لاعتمادها في مجال التربية والتعليم
ودعا إلى فتح باب محو الأمية، وبين دور المدارس في إصلاح المجتمع
كما ركز على أهمية تعليم المرأة كي تجيد رسالتها في الحياة
كما يعتبر الكواكبي أحد أعلام الحركة الإصلاحية، فوجه جهوده إلى العمل الأخلاقي، وكافح العادات السيئة والتقاليد البالية، ونقد المعتقدات الفاسدة، وبذل السعي المتواصل لنشر الفضائل والتمسك بها للنهوض بأخلاق المجتمع، فقام بتشكيل الجمعيات والنوادي في القرى والمدن لتقوم بدور التوعية والتثقيف للجمهور ...
فقد أمضى الكواكبي حياته مصلحا وداعية إلى النهوض والتقدم بالأمة العربية وقد شكل النوادي الإصلاحية والجمعيات الخيرية التي تقوم بتوعية الناس وقد دعا المسلمين لتحرير عقولهم من الخرافات ...
رحلاته :
و سافر الكواكبي إلى آسيا الهند والصين وسواحل شرق آسيا وسواحل أفريقيا
وإلى مصر حيث لم تكن تحت السيطرة المباشرة للسلطان عبد الحميد، وذاع صيتة في مصر وتتلمذ على يدية الكثيرون وكان واحدا من أشهر العلماء.و عاش في مصر آخر4سنوات في عمره حتى توفاه الله و دفن بمصر .
وكان في كل بلد ينزلها يدرس حالتها الاجتماعية والاقتصادية في مختلف المجالات .
حياته في مصر و وفاته :
رحل الكواكبي إلى مصر واستقر فيها وكتب في كثير من الصحف المصرية والعربية.
وصل الكواكبي إلى مصر في منتصف شهر تشرين الثاني سنة /1898 م / و ظل بها حتى توفي و دفن فيها عام 1902مــ.....
وخلال اقامته في القاهرة - مصر كان يؤثر السكن في الأحياء الشعبية , بين شارع محمد علي والحي الحسيني جوار الجامع الأزهر , ليتاح له نشر أفكاره الإصلاحية بين طلبة الأزهر وفي أوساط المتعلمين .
و دس له السم في فنجان القهوة الذي كان يحتسيه في مقهى يلدز قرب حديقة الأُزبَكية في القاهرة , وكان ذلك مساءالخميس /14/ حزيران 1902 م /.
وأمر الخديوي بدفن الكواكبي في صباح اليوم التالي , على نفقته الخاصة , وأن يعجل بدفنه , وأرسل مندوباً عنه لتشييعه , ودفن في قرافة (باب الوزير ) في سفح جبل المقطم , دون إجراء التشريح الطبي لمعرفة سبب الوفاة , ثم نقل ضريحه عام /1917م/ إلى مكان آخر في نفس المقبرة لأسباب مجهولة ...
وقد أقيم مسجد كبير في حي العجوزة بمحافظة الجيزة يحمل اسمه تخليداً لذكراه.
صورة لقبره في المقطم
و رثى الكواكبي كبار رجال الفكر والشعر والادب في سوريا ومصر ...
و قد نقش على قبره "كما بالصورة" بيتان للشاعر حافظ ابراهيم :
هنا رجل الدنيا هنا مهبط التقى
هنا خير مظلوم هنا خير كاتـبِ
***
قفوا وأقرؤوا (أم الكتاب) وسلموا
عليه فهذا القبر قبر الكواكبي
نسبه :
برز في أحد التواريخ رجل يسمى "إسماعيل الصفوي" و كان له الاثر في تأسيس الأسرة الصفوية الشيعية في تبريز التي حكمت ايران قرابة قرن و نصف من الزمن ...
ثم تزوج إسماعيل الصفوي هذا ... و تتابع نسله و ذريته ....
إلى ان ولد رجل من نسله يسمى "مسعود" فتزوج مسعود و انجب "محمد" فتزوج محمد و انجب "أحمد البهائي" كل هذا حدث في ايران ....
ثم بعد ذلك خرج أحمد البهائي هذا الاخير من ايران و استقر في حلب في سوريا .... فتزوج بحلب من السيدة عفيفة بنت مسعود آل نقيب.. و انجب منها "عبد الرحمن" التي كانت ولادته سنة 1849مــ ، في حلب السورية و التي نشا بها
علمه الأول :
في مدينة حلب ..التي كانت تزدهر بالعلوم والفقهاء والعلماء درس الشريعة والأدب وعلوم الطبيعة والرياضة في المدرسة الكواكبية التي تتبع نهج الشريعة في علومها، وكان يشرف عليها ويدرّس فيها والده مع نفر من كبار العلماء في حلب.
لم يكتفِ بالمعلومات المدرسية، فقد اتسعت آفاقه أيضا بالاطلاع على كنوز المكتبة الكواكبية التي تحتوي مخطوطات قديمة وحديثة، ومطبوعات أول عهد الطباعة في العالم، فاستطاع أن يطلع على علوم السياسة والمجتمع والتاريخ والفلسفة وغيرها من العلوم.
و له اخبار و مناصب كثيرة في حياته نذكر منها :
عمله في صحيفة الشهباء :
أصدر في حلب صحيفة "الشهباء" عام 1877مــ ، وكانت أول صحيفة تصدر باللغة العربية، وسجلها باسم صديقه كي يفوز بموافقة السلطة العثمانية ايامها وبموافقة والي حلب ،لم تستمر هذه الصحيفة طويلاً، إذ لم تستطع السلطة تحمل جرأته في النقد، فالحكومة كما يقول الكواكبي نفسه "تخاف من القلم خوفها من النار".
عمله في صحيفة الإعتدال :
و بسبب حبة للصحافة والكتابة تابع جهاده الصحفي ضد الاستبداد فأصدر عام1879مــ جريدة "الاعتدال" سار فيها على نهج "الشهباء" لكنها لم تستمر طويلا ايضا فتوقفت عن الصدور.
و بعد أن تعطّلت صحيفتاه الشهباء والاعتدال، انكبّ على دراسة الحقوق حتى برع فيها، وعيّن عضواً في لجنتي المالية والمعارف العمومية في حلب، والأشغال العامة (النافعة) ثم عضواً فخريا في لجنة امتحان المحامين للمدينة.
بعد أن أحس أن السلطة تقف في وجه طموحاته، انصرف إلى العمل بعيدا عنها، فاتخذ مكتبا للمحاماة في حي الفرافرة إحدى احياء مدينة حلب قريبا من بيته، كان يستقبل فيه الجميع من سائر الفئات ويساعدهم ويحصل حقوق المتظلمين عند المراجع العليا ويسعى إلى مساعدتهم ،وقد كان يؤدي عمله في معظم الأحيان دون أي مقابل مادي، حتى اشتهر في جميع أنحاء حلب بلقب (أبي الضعفاء).
استمر الكواكبي بالكتابة ضد السلطة التي كانت في نظره تمثل الاستبداد، وعندما لم يستطع تحمل ما وصل اليه الامر من مضايقات من السلطة العثمانية في حلب التي كانت موجوده آنذاك....
أهم كتبه :
له كتب و مؤلفات كثيرة ... اشهرها و اهمها كتاب أم القرى و كتاب طبائع الإستبداد و مصارع الإستعباد :
فقد نشر الكواكبي آراءه وأفكاره في أهم كتابيه
أم القرى: وهو كتاب يدور موضوعه حول مؤتمر تخيله الكواكبي ليعرض فيه آراءه الإصلاحية في قالب جذاب يستهوي النفوس، وأغلب مواضيعه في نقد الشعوب الإسلامية.
أما كتابه طبائع الاستبداد ومصارع الاستعباد، مواضيعه في نقد الحكومات الإسلامية (الاستبداد صفة للحكومة المطلقة العنان؛ التي تتصرف في شؤون الرعية كما تشاء؛ بلا خشية حساب ولا عقاب).
(ويقولون إن المستبدين من السياسيين يبنون استبدادهم على أساس من هذا القبيل أيضاً؛ لأنهم يسترهبون الناس بالتعالي الشخصي والتشامخ الحسي، ويذللونهم بالقهر والقوة وسلب الأموال حتى يجعلونهم خاضعين لهم عاملين لأجلهم، كأنما خلقوا من جملة الأنعام نصيبهم من الحياة ما يقتضيه حفظ النوع فقط).
(أنفع ما بلغه الترقي في البشر هو إحكامهم أصول الحكومات المنتظمة، وبناؤهم سداً متيناً في وجه الاستبداد وذلك بجعلهم لا قوة فوق الشرع، ولا نفوذاً لغير الشرع، والشرع هو حبل الله المتين، وبجعلهم قوة التشريع في يد الأمة، والأمة لا تجتمع على ضلال، وبجعلهم المحاكم تحاكم السلطان والصعلوك على السواء).
تتركز أعمال الكواكبي الفكرية في:
1ـ الصحافة، حيث كتب المقالات والأبحاث الكثيرة في الكثير من الصحف العربية التي عاصرها.
2ـ كتبه أم القرى، وطبائع الاستبداد ومصارع الاستعباد.
بعضا من كلامه و افكاره :
قسم الكواكبي الأخلاق إلى فرعين فرع أخلاقي يخدم الحاكم المطلق _ وفرع يخدم الرعية أو المحكومين ....
ودعا الحكام إلى التحلي بمكارم الأخلاق لنهم الموجهون للبشر
ودعا لإقامة خلافة عربية على أنقاض الخلافة التركية وطالب العرب بالثورة على الأتراك وقد حمل الحكومة التركية المستبدة مسؤولية الرعية
و دعا إلى إصلاح أصول تعليم اللغة العربية والعلوم الدينية وتسهيل تحصيلها والجد وراء توحيد أصول التعليم وكتب التدريس
وقدم الكثير من الأسس لاعتمادها في مجال التربية والتعليم
ودعا إلى فتح باب محو الأمية، وبين دور المدارس في إصلاح المجتمع
كما ركز على أهمية تعليم المرأة كي تجيد رسالتها في الحياة
كما يعتبر الكواكبي أحد أعلام الحركة الإصلاحية، فوجه جهوده إلى العمل الأخلاقي، وكافح العادات السيئة والتقاليد البالية، ونقد المعتقدات الفاسدة، وبذل السعي المتواصل لنشر الفضائل والتمسك بها للنهوض بأخلاق المجتمع، فقام بتشكيل الجمعيات والنوادي في القرى والمدن لتقوم بدور التوعية والتثقيف للجمهور ...
فقد أمضى الكواكبي حياته مصلحا وداعية إلى النهوض والتقدم بالأمة العربية وقد شكل النوادي الإصلاحية والجمعيات الخيرية التي تقوم بتوعية الناس وقد دعا المسلمين لتحرير عقولهم من الخرافات ...
رحلاته :
و سافر الكواكبي إلى آسيا الهند والصين وسواحل شرق آسيا وسواحل أفريقيا
وإلى مصر حيث لم تكن تحت السيطرة المباشرة للسلطان عبد الحميد، وذاع صيتة في مصر وتتلمذ على يدية الكثيرون وكان واحدا من أشهر العلماء.و عاش في مصر آخر4سنوات في عمره حتى توفاه الله و دفن بمصر .
وكان في كل بلد ينزلها يدرس حالتها الاجتماعية والاقتصادية في مختلف المجالات .
حياته في مصر و وفاته :
رحل الكواكبي إلى مصر واستقر فيها وكتب في كثير من الصحف المصرية والعربية.
وصل الكواكبي إلى مصر في منتصف شهر تشرين الثاني سنة /1898 م / و ظل بها حتى توفي و دفن فيها عام 1902مــ.....
وخلال اقامته في القاهرة - مصر كان يؤثر السكن في الأحياء الشعبية , بين شارع محمد علي والحي الحسيني جوار الجامع الأزهر , ليتاح له نشر أفكاره الإصلاحية بين طلبة الأزهر وفي أوساط المتعلمين .
و دس له السم في فنجان القهوة الذي كان يحتسيه في مقهى يلدز قرب حديقة الأُزبَكية في القاهرة , وكان ذلك مساءالخميس /14/ حزيران 1902 م /.
وأمر الخديوي بدفن الكواكبي في صباح اليوم التالي , على نفقته الخاصة , وأن يعجل بدفنه , وأرسل مندوباً عنه لتشييعه , ودفن في قرافة (باب الوزير ) في سفح جبل المقطم , دون إجراء التشريح الطبي لمعرفة سبب الوفاة , ثم نقل ضريحه عام /1917م/ إلى مكان آخر في نفس المقبرة لأسباب مجهولة ...
وقد أقيم مسجد كبير في حي العجوزة بمحافظة الجيزة يحمل اسمه تخليداً لذكراه.
صورة لقبره في المقطم
و رثى الكواكبي كبار رجال الفكر والشعر والادب في سوريا ومصر ...
و قد نقش على قبره "كما بالصورة" بيتان للشاعر حافظ ابراهيم :
هنا رجل الدنيا هنا مهبط التقى
هنا خير مظلوم هنا خير كاتـبِ
***
قفوا وأقرؤوا (أم الكتاب) وسلموا
عليه فهذا القبر قبر الكواكبي
الإثنين أبريل 01, 2013 8:40 am من طرف غزوان قهوجي
» غزوان قهوجي
الإثنين أبريل 01, 2013 8:36 am من طرف غزوان قهوجي
» مختبر فضا المسرحي
الأربعاء فبراير 13, 2013 8:44 am من طرف غزوان قهوجي
» مهرجان لمسرح الشباب العربي في بغداد
الجمعة نوفمبر 23, 2012 4:07 am من طرف غزوان قهوجي
» مهيمنات ( السلطة ) وتنويعاتها الإسلوبية في بعض عروض مهرجان بغداد لمسرح الشباب العربي
الجمعة نوفمبر 23, 2012 4:02 am من طرف غزوان قهوجي
» مقالة جميلة عن مولانا
الجمعة نوفمبر 23, 2012 3:50 am من طرف غزوان قهوجي
» خبر عن مشاركة الفرقة في مهرجان بغداد
الجمعة نوفمبر 23, 2012 3:39 am من طرف غزوان قهوجي
» أم سامي
الإثنين نوفمبر 12, 2012 7:10 pm من طرف همسة حب
» حدث في سوريا : دعوى قضائية شد الله !!!!!
الإثنين نوفمبر 12, 2012 7:06 pm من طرف همسة حب
» حكايا طريفة
الإثنين نوفمبر 12, 2012 7:01 pm من طرف همسة حب
» السر بشهر العسل
الإثنين نوفمبر 12, 2012 6:56 pm من طرف همسة حب
» عندما يتفلسف الحمار
الإثنين نوفمبر 12, 2012 6:53 pm من طرف همسة حب
» حكمة : كن نذلا تعيش ملكاً ........!!!
الثلاثاء نوفمبر 06, 2012 2:44 am من طرف همسة حب
» فــوائـد الـزوجــة الـنـكـديــة
الإثنين نوفمبر 05, 2012 5:21 am من طرف همسة حب
» شو كان لازم يعمل ؟
الإثنين نوفمبر 05, 2012 5:18 am من طرف همسة حب