كتبت بحقه كلمات قاسية، وفي اليوم نفسه عرفت خطأ ما ذهبت إليه... لم أتواصل معه
وحين التقينا أول مرة كان معانقاً محباً
ألقى ما مضى وراء ظهره
وكان ذلك الطيب الذي يتحرك ضاحكاً فيسعد الآخر دون أذى
وعاد باسم ذلك الذي يتأبط مصنفاً ويدخل دار المسنين لمعالجة شؤونهم في أول عمل سوري مخلص للمسنين..
ووقف يشخّص شخصيات من التاريخ البعيد فأقنع شكلاً ومضموناً
وكان مصدر صوته غاية في الرخامة والغوص في التاريخ..
كان خالد بن الوليد وما كان..
وحين غادره عاد خالد إلى حمص ولم يشأ متابعة الرحلة..
باسم ياخور ممثل نادر في الكوميديا، وتجلى أكثر ما تجلى في بقعة ضوء... فقدم الكوميديا بألوانها حتى غاية السواد
وكان المحب اللامبالي في ليل ورجال، ولكن بشكل نظامي
حين اقتربت من باسم أكثر أسرني عندما يقول لي، أو لأي صديق يحدثه: انتبه لحالك..
والسؤال لا يتغير..
شهادته في الآخرين مرتكزة إلى المعلومة الدقيقة
وهو قادر على تغيير قناعتك بالآخرين..
حين خاض حرب الجواسيس أثبت نجوميته وحضوره
فسألت الكاميرا عنه وارتبطت وكأنها لا تريد أن تغادر..
واليوم كان من المحيطين بزهرة، لكنه كان الأبرز والأكثر نجومية.. أما عالمه الخاص فهو ضيعة ضايعة
انبثق من بين أشجار السمرة
درج على خضرتها
فهم إنسانها الطيب
وقدم مع شريكه نضال صورة ولا أحلى
لعالم نتوق إلى أن نكونه
كما يتقدم أبو إبراهيم بالحب تجاهك يتقدم إلى الكاميرا
فتحدث حالة عشق نادرة في التمثيل وفي التقديم
فنان متورد دوماً
قادر على الحب للأرض والإنسان.
إسماعيل مروة
وحين التقينا أول مرة كان معانقاً محباً
ألقى ما مضى وراء ظهره
وكان ذلك الطيب الذي يتحرك ضاحكاً فيسعد الآخر دون أذى
وعاد باسم ذلك الذي يتأبط مصنفاً ويدخل دار المسنين لمعالجة شؤونهم في أول عمل سوري مخلص للمسنين..
ووقف يشخّص شخصيات من التاريخ البعيد فأقنع شكلاً ومضموناً
وكان مصدر صوته غاية في الرخامة والغوص في التاريخ..
كان خالد بن الوليد وما كان..
وحين غادره عاد خالد إلى حمص ولم يشأ متابعة الرحلة..
باسم ياخور ممثل نادر في الكوميديا، وتجلى أكثر ما تجلى في بقعة ضوء... فقدم الكوميديا بألوانها حتى غاية السواد
وكان المحب اللامبالي في ليل ورجال، ولكن بشكل نظامي
حين اقتربت من باسم أكثر أسرني عندما يقول لي، أو لأي صديق يحدثه: انتبه لحالك..
والسؤال لا يتغير..
شهادته في الآخرين مرتكزة إلى المعلومة الدقيقة
وهو قادر على تغيير قناعتك بالآخرين..
حين خاض حرب الجواسيس أثبت نجوميته وحضوره
فسألت الكاميرا عنه وارتبطت وكأنها لا تريد أن تغادر..
واليوم كان من المحيطين بزهرة، لكنه كان الأبرز والأكثر نجومية.. أما عالمه الخاص فهو ضيعة ضايعة
انبثق من بين أشجار السمرة
درج على خضرتها
فهم إنسانها الطيب
وقدم مع شريكه نضال صورة ولا أحلى
لعالم نتوق إلى أن نكونه
كما يتقدم أبو إبراهيم بالحب تجاهك يتقدم إلى الكاميرا
فتحدث حالة عشق نادرة في التمثيل وفي التقديم
فنان متورد دوماً
قادر على الحب للأرض والإنسان.
إسماعيل مروة
الإثنين أبريل 01, 2013 8:40 am من طرف غزوان قهوجي
» غزوان قهوجي
الإثنين أبريل 01, 2013 8:36 am من طرف غزوان قهوجي
» مختبر فضا المسرحي
الأربعاء فبراير 13, 2013 8:44 am من طرف غزوان قهوجي
» مهرجان لمسرح الشباب العربي في بغداد
الجمعة نوفمبر 23, 2012 4:07 am من طرف غزوان قهوجي
» مهيمنات ( السلطة ) وتنويعاتها الإسلوبية في بعض عروض مهرجان بغداد لمسرح الشباب العربي
الجمعة نوفمبر 23, 2012 4:02 am من طرف غزوان قهوجي
» مقالة جميلة عن مولانا
الجمعة نوفمبر 23, 2012 3:50 am من طرف غزوان قهوجي
» خبر عن مشاركة الفرقة في مهرجان بغداد
الجمعة نوفمبر 23, 2012 3:39 am من طرف غزوان قهوجي
» أم سامي
الإثنين نوفمبر 12, 2012 7:10 pm من طرف همسة حب
» حدث في سوريا : دعوى قضائية شد الله !!!!!
الإثنين نوفمبر 12, 2012 7:06 pm من طرف همسة حب
» حكايا طريفة
الإثنين نوفمبر 12, 2012 7:01 pm من طرف همسة حب
» السر بشهر العسل
الإثنين نوفمبر 12, 2012 6:56 pm من طرف همسة حب
» عندما يتفلسف الحمار
الإثنين نوفمبر 12, 2012 6:53 pm من طرف همسة حب
» حكمة : كن نذلا تعيش ملكاً ........!!!
الثلاثاء نوفمبر 06, 2012 2:44 am من طرف همسة حب
» فــوائـد الـزوجــة الـنـكـديــة
الإثنين نوفمبر 05, 2012 5:21 am من طرف همسة حب
» شو كان لازم يعمل ؟
الإثنين نوفمبر 05, 2012 5:18 am من طرف همسة حب