لم تؤطر نفسها في يوم
عجز الآخرون عن تأطيرها أو تحديدها..
انطلقت في آفاق غير محدودة
أسعدتنا حتى عجزنا عن ضبط مشاعرنا، وحين انسحبت شعرنا مرارة السعادة التي قدمتها لنا نجمة الكوميديا السورية التي لا يستغنى عنها، نجمة لم تستثمر نجاحها في يوم من الأيام!..
حين ثبتت النجوم في عائلتها واطمأنت إلى صنف مختلف آثرت الابتعاد عن التصنيف..
وقفت لتلقي تحيتها على الوطن
ولا نزال عندما يدفعنا الحنين ننادي معها:
صباح الخير يا وطناً
ولا نزال عندما تداهمنا الخطوب نسأل بصوتها وصوت زميلاتها:
وين الملايين؟... كانت الورقة الرابحة في كل عمل غنائي، ولم تكتف بالغناء... ارتقت في معارج عليا ونحن نستمتع بأدائها ولغتها الفصحى
ووضعت بصمتها التي لا تنسى وهي الغجرية التي أحبت وغنت... أول مرة نقف بحب ورغبة أمام هذا الصنف من البشر بعد أن قدمته أمل..
بين أول مرة التقيتها في شارع الباكستان واليوم
بقيت أمل عرفة هي هي.. الفنانة المنغمسة في الفن
الفنانة الذائبة في التفاصيل
الفنانة التي تستعصي على الغياب
كانت البنت المحرومة المظلومة
كانت المحبة التي عجز الحب عن احتواء عواطفها
وكانت المسحوقة في غابة من الذئاب
وغابت.. وكان غيابها مؤثراً
وعادت.... لم تحتج لأي تقديم
فالصرخة التي تنتظرها منذ أربعة عقود كانت لها
إنها الفنانة غير المحدودة
الفنانة التي حملت طابعاً سورياً ومشت به
تفتخر سورية بها
وتعطيها صوتها كل صباح
إسماعيل مروة
عجز الآخرون عن تأطيرها أو تحديدها..
انطلقت في آفاق غير محدودة
أسعدتنا حتى عجزنا عن ضبط مشاعرنا، وحين انسحبت شعرنا مرارة السعادة التي قدمتها لنا نجمة الكوميديا السورية التي لا يستغنى عنها، نجمة لم تستثمر نجاحها في يوم من الأيام!..
حين ثبتت النجوم في عائلتها واطمأنت إلى صنف مختلف آثرت الابتعاد عن التصنيف..
وقفت لتلقي تحيتها على الوطن
ولا نزال عندما يدفعنا الحنين ننادي معها:
صباح الخير يا وطناً
ولا نزال عندما تداهمنا الخطوب نسأل بصوتها وصوت زميلاتها:
وين الملايين؟... كانت الورقة الرابحة في كل عمل غنائي، ولم تكتف بالغناء... ارتقت في معارج عليا ونحن نستمتع بأدائها ولغتها الفصحى
ووضعت بصمتها التي لا تنسى وهي الغجرية التي أحبت وغنت... أول مرة نقف بحب ورغبة أمام هذا الصنف من البشر بعد أن قدمته أمل..
بين أول مرة التقيتها في شارع الباكستان واليوم
بقيت أمل عرفة هي هي.. الفنانة المنغمسة في الفن
الفنانة الذائبة في التفاصيل
الفنانة التي تستعصي على الغياب
كانت البنت المحرومة المظلومة
كانت المحبة التي عجز الحب عن احتواء عواطفها
وكانت المسحوقة في غابة من الذئاب
وغابت.. وكان غيابها مؤثراً
وعادت.... لم تحتج لأي تقديم
فالصرخة التي تنتظرها منذ أربعة عقود كانت لها
إنها الفنانة غير المحدودة
الفنانة التي حملت طابعاً سورياً ومشت به
تفتخر سورية بها
وتعطيها صوتها كل صباح
إسماعيل مروة
الإثنين أبريل 01, 2013 8:40 am من طرف غزوان قهوجي
» غزوان قهوجي
الإثنين أبريل 01, 2013 8:36 am من طرف غزوان قهوجي
» مختبر فضا المسرحي
الأربعاء فبراير 13, 2013 8:44 am من طرف غزوان قهوجي
» مهرجان لمسرح الشباب العربي في بغداد
الجمعة نوفمبر 23, 2012 4:07 am من طرف غزوان قهوجي
» مهيمنات ( السلطة ) وتنويعاتها الإسلوبية في بعض عروض مهرجان بغداد لمسرح الشباب العربي
الجمعة نوفمبر 23, 2012 4:02 am من طرف غزوان قهوجي
» مقالة جميلة عن مولانا
الجمعة نوفمبر 23, 2012 3:50 am من طرف غزوان قهوجي
» خبر عن مشاركة الفرقة في مهرجان بغداد
الجمعة نوفمبر 23, 2012 3:39 am من طرف غزوان قهوجي
» أم سامي
الإثنين نوفمبر 12, 2012 7:10 pm من طرف همسة حب
» حدث في سوريا : دعوى قضائية شد الله !!!!!
الإثنين نوفمبر 12, 2012 7:06 pm من طرف همسة حب
» حكايا طريفة
الإثنين نوفمبر 12, 2012 7:01 pm من طرف همسة حب
» السر بشهر العسل
الإثنين نوفمبر 12, 2012 6:56 pm من طرف همسة حب
» عندما يتفلسف الحمار
الإثنين نوفمبر 12, 2012 6:53 pm من طرف همسة حب
» حكمة : كن نذلا تعيش ملكاً ........!!!
الثلاثاء نوفمبر 06, 2012 2:44 am من طرف همسة حب
» فــوائـد الـزوجــة الـنـكـديــة
الإثنين نوفمبر 05, 2012 5:21 am من طرف همسة حب
» شو كان لازم يعمل ؟
الإثنين نوفمبر 05, 2012 5:18 am من طرف همسة حب