[img]http://www.shamlife.com/photo//culture/masreh-alshabiba-49b6d6e8287cd.jpg[/imgتبدأ غداً فعاليات مهرجان المسرح الشبيبي، والذي يتعامل معه معظم المحترفين والأكاديميين على أنه شيء هامشي، وكلما ذكرت الشبيبة ونتاجها الفني تنتابنا الهواجس!، حتى بات ذكر مسرح الشبيبة علامة على التردي والتراجع، والنظرة السائدة بشكل عام هي أن ما تنتجه الشبيبة هو النقيض للأكاديمي والمحترف والمتقن، وخير مثال على تلك النظرة وهذه الحالة، الطريقة التي يتم فيها التعامل رسمياً على الأقل مع ما يسمى بمسرح الشبيبة، الغائب عملياً عن الحياة الثقافية، فلا نراه يرفد الحركة المسرحية بشكل مباشر وواضح، والتي تعاني بدورها من هزال متفاقم (بمحترفيها ومتقنيها)!
[size=24]غزوان قهوجي يساعدنا في إلقاء الضوء على مهرجان مسرح الشبيبة، وهو واحد من الضالعين فيه والعاملين بدأب، للخروج بنتيجة مرضية بعد عشرات العروض والمحاولات التي أثمرت في المهرجان الماضي عن نيل عرضه (المهرج) المركز الأول، متفوقاً به على الكثير من عروض الأكاديميين المسرحيين!.
لماذا مسرح الشبيبة؟
الذين يختارون العمل في مسرح الشبيبة، لأنه ليس أمامهم إلا هذا الخيار، كثر، ولكن هناك من يستطيع تطويع هذا الخيار للإفادة منه، وعن هذا يقول غزوان: العرف السائد في البلد إما أن تكون تحت جناح وزارة الثقافة أو تعمل بشكل خاص، وهنا تعاني من أزمة مادية، أو تبحث عن جهة رسمية أو نصف رسمية ترعى مشروعك، في هذه الحالة أمامك أربعة خيارات: مسرح جامعي، مسرح العمال، نوادٍ خاصة أو معاهد، أو مسرح الشبيبة، وأنا جربت الاحتمالات الأربعة. ما يميز مسرح الشبيبة أنه يمتلك أعلى سقف من الحرية وأكبر بنية تحتية، من الكوادر إلى المسارح إلى المهرجانات، في الجامعي مثلاً، أنت بحاجة إلى شخصٍ يرفعك حسب التدرج الوظيفي من هيئة إدارية إلى مكتب إداري إلى مكتب تنفيذي، حسب الواسطة طبعاً، وأحياناً حسب عدد الممثلات الإناث العاملات في العرض!، وعندما تصل إلى التنفيذي يقدمون لك ست آلاف ليرة على شكل عقد لمدة سنة (أي الستة آلاف لكل السنة)، وفي العمال لن تجد ممثلين إلا من الموظفين، الذين يريدون الحصول على ميزة التفرغ بهذه الحجة، أي: عامل في معمل ما يتفرغ للتمثيل ضمن راتبه ذاته!، النوادي الخاصة تشتريك، فأنت مثلاً مجبر أن تختار الممثلين من طلبة المعهد الخاص لأنهم يدفعون للمعهد.
وعندما سألنا غزوان: لكن في المقابل هذه المعاهد توفر لك كادراً مؤهلاً نوعاً ما؟!، أجاب: من يؤهلهم؟، يدربهم بعض الخريجين من المعهد العالي الذين هم من الممكن أن يكونوا مؤهلين كممثلين ولكن هل هم مؤهلون للتدريب، وخاصة بعدم وجود قسم للإخراج في المعهد العالي.
هذه السلبية إن وجدت في مسرح الشبيبة تكون بنسبة أقل، الجو هناك أكثر نقاءً، إذاً ماذا عن مهرجان الشبيبة بعد كل ذلك وما هو موقعه؟.
يوضح لنا غزوان أهمية هذا الموقع فيقول: هذا التيار امتداد لتيار مهرجان الهواة الذي انطلق في أواخر الستينيات وتوقف بداية الثمانينيات، بعد أن أنشئ المعهد العالي للفنون المسرحية، حيث انتقل الكثير ممن كانوا يعملون للهواة باتجاه المعهد العالي ولم يعودوا إليه، مثل أيمن زيدان، وفي هذه الفترة حل مهرجان الشبيبة محل مهرجان الهواة، كما فعلت المهرجانات الأخرى، مثل العمال، والجامعي، ونتيجة هذا التشتت من الطبيعي أن ينخفض مستوى الأعمال، دون أن ننفي طبعاً بعض الأسماء التي استمرت بالعمل في هذه القطاعات، مثل فواز الساجر في المسرح الجامعي، وفرحان بلبل في العمال وجمال سليمان في مسرح الشبيبة أوائل الثمانينيات وسمير الحكيم (الشبيبة والعمال).
والآن بعد عودة مهرجان الهواة، أثبتت الشبيبة على الأقل تفوقها حتى بالمقارنة مع الأكاديميين، مثلاً مهرجان الشباب التابع لوزارة الثقافة لثلاث دورات متتالية حقق المركز الأول فيه من يعمل للشبيبة: السنة الماضية أنا، والتي قبلها كميل أبو صعب، وقبله وليد العمر من الحسكة، ناهيك عن حوالي الأربعين في المئة من المقبولين في المعهد العالي عملوا سابقاً في عروض الشبيبة.
وحول ما يمكن أن يقدمه مسرح الشبيبة للحركة المسرحية بعامة، أضاف غزوان: كون مسرح الشبيبة يملك سقفاً عالياً من الحرية نسبياً، فهو قادر أن ينتج عروضاً تمسك العصا من المنتصف، غير مسفة، وغير مغرقة باتجاه النخبوية، كالتي يتبناها المسرح القومي والتي في رأيي تبعد الناس عن المسرح، رغم وجود عروض مسفة أيضاً توافق عليها الوزارة وتسمح بعرضها تحت اسم المسرح التجاري!!، نحن ليس لدينا المسرح الشعبي المستقل كالذي كان يصنعه عبد اللطيف فتحي مثلاً، وصلنا إلى نتيجة أن انطباع الإنسان البسيط عن المسرح أنه يوجد إما عروض مخيفة لا يفهمها مثل عروض المسرح القومي، أو عروض لا تملك أدنى شروط المسرح مثل عروض التجاري، وما يسمى بالمسرح السياسي كهمام حوت مثلاً. نحن بحاجة إلى مسرح شوك جديد، دريد لحام جديد، وعمر حجو والماغوط.. وحتى سعد الله ونوس جديد.
ما المطلوب عملياً لدعم المسرح الشبيبي ليأخذ دوره المراد؟.
حسب رأي غزوان، المطلوب أن تقام توءمة بين مسارح الهواة مع المسرح القومي، أن يتم النظر إليه كند، على الأقل أن يتبنى المسرح القومي عرضاً كل سنة لمسرح الهواة عامة.
لماذا لا يوجد في المديرية قسم خاص بمسرح الهواة، بينما يوجد مثلاً قسم المسرح الجوال؟! ومسرح الطفل.. وحول دور التربية والتعليم في المدارس للنهوض بالحالة المسرحية يضرب لنا غزوان مثالاً، وفي الأردن مثلاً تنتدب وزارة التربية والتعليم خريج المسرح لتدريس مادة الدراما بكل مدرسة ابتدائية، في نفس الوقت يكون مسؤولاً عن النشاطات وصالة المسرح. بينما مفرغو المسرح في مدارسنا هم من خريجي الصف الخاص ولكن عندهم ميولاً فنية ونشاطاتهم مقتصرة على تنظيف صالة المسرح، وتنظيم معارض رسم للأطفال وهؤلاء يكونون أساساً من المرضي عليهم ومن فراغهم ليس لديهم ما يعملون إلا أن يعطلوا عملنا، لأن لديهم إحساساً بالملكية الشخصية لصالة المسرح في المدرسة، ومسؤوليات وزارة التربية أساساً أوسع من أن تهتم بالمسرح، فترمي العبء على الطلائع والشبيبة، ودون دعم.
ربما يدل كل ذلك على بعض المفاهيم المغلوطة والمنتشرة في الوسط المسرحي، كما في الأوساط الفنية الأخرى، بما يتعلق بحصر العمل بالأكاديميين فقط، وبشكل أدق المنتسبين إلى المؤسسات الرسمية المتعارف عليها والمتخرجين منها، والنظر بالتالي إلى الهواة والمستقلين عن هذه المؤسسات، نظرة الخارج عن الإطار، والتمادي في تلك النظرة حتى يصبح الخارج عن الإطار مداناً، وهذا للأسف ما يصيب الحركة الفنية في المقتل، فالحركة الفنية لا تؤطر في أي مجتمع بأي مؤسسة وأي جهة، والحامل الحقيقي لحركتها هم الناس بكل أطيافهم، ومنهم تنبع المفاهيم الأساسية كما ينبع الفنانون أنفسهم!، وفي المقابل هناك ما يقدمه مسرح الهواة، ما تعجز عن تقديمه قطاعات أخرى، أقله العفوية والحياة الطازجة، وأهم من كل ذلك الصدق الذي يعتبر العلامة الأساسية للفن، بمعنى النشاط غير المرتبط بغاية أو حاجة مادية مرتبطة بذات المبدع.
في انتظار عروض مهرجان الشبيبة المسرحي، سنكون على موعد مع وقفة أخرى لمراجعة المستوى الفني والإبداعي لشباب المسرح./http://www.shamlife.com/index.php?page=show_det_ar&select_page=3&id=13
[size=24]غزوان قهوجي يساعدنا في إلقاء الضوء على مهرجان مسرح الشبيبة، وهو واحد من الضالعين فيه والعاملين بدأب، للخروج بنتيجة مرضية بعد عشرات العروض والمحاولات التي أثمرت في المهرجان الماضي عن نيل عرضه (المهرج) المركز الأول، متفوقاً به على الكثير من عروض الأكاديميين المسرحيين!.
لماذا مسرح الشبيبة؟
الذين يختارون العمل في مسرح الشبيبة، لأنه ليس أمامهم إلا هذا الخيار، كثر، ولكن هناك من يستطيع تطويع هذا الخيار للإفادة منه، وعن هذا يقول غزوان: العرف السائد في البلد إما أن تكون تحت جناح وزارة الثقافة أو تعمل بشكل خاص، وهنا تعاني من أزمة مادية، أو تبحث عن جهة رسمية أو نصف رسمية ترعى مشروعك، في هذه الحالة أمامك أربعة خيارات: مسرح جامعي، مسرح العمال، نوادٍ خاصة أو معاهد، أو مسرح الشبيبة، وأنا جربت الاحتمالات الأربعة. ما يميز مسرح الشبيبة أنه يمتلك أعلى سقف من الحرية وأكبر بنية تحتية، من الكوادر إلى المسارح إلى المهرجانات، في الجامعي مثلاً، أنت بحاجة إلى شخصٍ يرفعك حسب التدرج الوظيفي من هيئة إدارية إلى مكتب إداري إلى مكتب تنفيذي، حسب الواسطة طبعاً، وأحياناً حسب عدد الممثلات الإناث العاملات في العرض!، وعندما تصل إلى التنفيذي يقدمون لك ست آلاف ليرة على شكل عقد لمدة سنة (أي الستة آلاف لكل السنة)، وفي العمال لن تجد ممثلين إلا من الموظفين، الذين يريدون الحصول على ميزة التفرغ بهذه الحجة، أي: عامل في معمل ما يتفرغ للتمثيل ضمن راتبه ذاته!، النوادي الخاصة تشتريك، فأنت مثلاً مجبر أن تختار الممثلين من طلبة المعهد الخاص لأنهم يدفعون للمعهد.
وعندما سألنا غزوان: لكن في المقابل هذه المعاهد توفر لك كادراً مؤهلاً نوعاً ما؟!، أجاب: من يؤهلهم؟، يدربهم بعض الخريجين من المعهد العالي الذين هم من الممكن أن يكونوا مؤهلين كممثلين ولكن هل هم مؤهلون للتدريب، وخاصة بعدم وجود قسم للإخراج في المعهد العالي.
هذه السلبية إن وجدت في مسرح الشبيبة تكون بنسبة أقل، الجو هناك أكثر نقاءً، إذاً ماذا عن مهرجان الشبيبة بعد كل ذلك وما هو موقعه؟.
يوضح لنا غزوان أهمية هذا الموقع فيقول: هذا التيار امتداد لتيار مهرجان الهواة الذي انطلق في أواخر الستينيات وتوقف بداية الثمانينيات، بعد أن أنشئ المعهد العالي للفنون المسرحية، حيث انتقل الكثير ممن كانوا يعملون للهواة باتجاه المعهد العالي ولم يعودوا إليه، مثل أيمن زيدان، وفي هذه الفترة حل مهرجان الشبيبة محل مهرجان الهواة، كما فعلت المهرجانات الأخرى، مثل العمال، والجامعي، ونتيجة هذا التشتت من الطبيعي أن ينخفض مستوى الأعمال، دون أن ننفي طبعاً بعض الأسماء التي استمرت بالعمل في هذه القطاعات، مثل فواز الساجر في المسرح الجامعي، وفرحان بلبل في العمال وجمال سليمان في مسرح الشبيبة أوائل الثمانينيات وسمير الحكيم (الشبيبة والعمال).
والآن بعد عودة مهرجان الهواة، أثبتت الشبيبة على الأقل تفوقها حتى بالمقارنة مع الأكاديميين، مثلاً مهرجان الشباب التابع لوزارة الثقافة لثلاث دورات متتالية حقق المركز الأول فيه من يعمل للشبيبة: السنة الماضية أنا، والتي قبلها كميل أبو صعب، وقبله وليد العمر من الحسكة، ناهيك عن حوالي الأربعين في المئة من المقبولين في المعهد العالي عملوا سابقاً في عروض الشبيبة.
وحول ما يمكن أن يقدمه مسرح الشبيبة للحركة المسرحية بعامة، أضاف غزوان: كون مسرح الشبيبة يملك سقفاً عالياً من الحرية نسبياً، فهو قادر أن ينتج عروضاً تمسك العصا من المنتصف، غير مسفة، وغير مغرقة باتجاه النخبوية، كالتي يتبناها المسرح القومي والتي في رأيي تبعد الناس عن المسرح، رغم وجود عروض مسفة أيضاً توافق عليها الوزارة وتسمح بعرضها تحت اسم المسرح التجاري!!، نحن ليس لدينا المسرح الشعبي المستقل كالذي كان يصنعه عبد اللطيف فتحي مثلاً، وصلنا إلى نتيجة أن انطباع الإنسان البسيط عن المسرح أنه يوجد إما عروض مخيفة لا يفهمها مثل عروض المسرح القومي، أو عروض لا تملك أدنى شروط المسرح مثل عروض التجاري، وما يسمى بالمسرح السياسي كهمام حوت مثلاً. نحن بحاجة إلى مسرح شوك جديد، دريد لحام جديد، وعمر حجو والماغوط.. وحتى سعد الله ونوس جديد.
ما المطلوب عملياً لدعم المسرح الشبيبي ليأخذ دوره المراد؟.
حسب رأي غزوان، المطلوب أن تقام توءمة بين مسارح الهواة مع المسرح القومي، أن يتم النظر إليه كند، على الأقل أن يتبنى المسرح القومي عرضاً كل سنة لمسرح الهواة عامة.
لماذا لا يوجد في المديرية قسم خاص بمسرح الهواة، بينما يوجد مثلاً قسم المسرح الجوال؟! ومسرح الطفل.. وحول دور التربية والتعليم في المدارس للنهوض بالحالة المسرحية يضرب لنا غزوان مثالاً، وفي الأردن مثلاً تنتدب وزارة التربية والتعليم خريج المسرح لتدريس مادة الدراما بكل مدرسة ابتدائية، في نفس الوقت يكون مسؤولاً عن النشاطات وصالة المسرح. بينما مفرغو المسرح في مدارسنا هم من خريجي الصف الخاص ولكن عندهم ميولاً فنية ونشاطاتهم مقتصرة على تنظيف صالة المسرح، وتنظيم معارض رسم للأطفال وهؤلاء يكونون أساساً من المرضي عليهم ومن فراغهم ليس لديهم ما يعملون إلا أن يعطلوا عملنا، لأن لديهم إحساساً بالملكية الشخصية لصالة المسرح في المدرسة، ومسؤوليات وزارة التربية أساساً أوسع من أن تهتم بالمسرح، فترمي العبء على الطلائع والشبيبة، ودون دعم.
ربما يدل كل ذلك على بعض المفاهيم المغلوطة والمنتشرة في الوسط المسرحي، كما في الأوساط الفنية الأخرى، بما يتعلق بحصر العمل بالأكاديميين فقط، وبشكل أدق المنتسبين إلى المؤسسات الرسمية المتعارف عليها والمتخرجين منها، والنظر بالتالي إلى الهواة والمستقلين عن هذه المؤسسات، نظرة الخارج عن الإطار، والتمادي في تلك النظرة حتى يصبح الخارج عن الإطار مداناً، وهذا للأسف ما يصيب الحركة الفنية في المقتل، فالحركة الفنية لا تؤطر في أي مجتمع بأي مؤسسة وأي جهة، والحامل الحقيقي لحركتها هم الناس بكل أطيافهم، ومنهم تنبع المفاهيم الأساسية كما ينبع الفنانون أنفسهم!، وفي المقابل هناك ما يقدمه مسرح الهواة، ما تعجز عن تقديمه قطاعات أخرى، أقله العفوية والحياة الطازجة، وأهم من كل ذلك الصدق الذي يعتبر العلامة الأساسية للفن، بمعنى النشاط غير المرتبط بغاية أو حاجة مادية مرتبطة بذات المبدع.
في انتظار عروض مهرجان الشبيبة المسرحي، سنكون على موعد مع وقفة أخرى لمراجعة المستوى الفني والإبداعي لشباب المسرح./http://www.shamlife.com/index.php?page=show_det_ar&select_page=3&id=13
الإثنين أبريل 01, 2013 8:40 am من طرف غزوان قهوجي
» غزوان قهوجي
الإثنين أبريل 01, 2013 8:36 am من طرف غزوان قهوجي
» مختبر فضا المسرحي
الأربعاء فبراير 13, 2013 8:44 am من طرف غزوان قهوجي
» مهرجان لمسرح الشباب العربي في بغداد
الجمعة نوفمبر 23, 2012 4:07 am من طرف غزوان قهوجي
» مهيمنات ( السلطة ) وتنويعاتها الإسلوبية في بعض عروض مهرجان بغداد لمسرح الشباب العربي
الجمعة نوفمبر 23, 2012 4:02 am من طرف غزوان قهوجي
» مقالة جميلة عن مولانا
الجمعة نوفمبر 23, 2012 3:50 am من طرف غزوان قهوجي
» خبر عن مشاركة الفرقة في مهرجان بغداد
الجمعة نوفمبر 23, 2012 3:39 am من طرف غزوان قهوجي
» أم سامي
الإثنين نوفمبر 12, 2012 7:10 pm من طرف همسة حب
» حدث في سوريا : دعوى قضائية شد الله !!!!!
الإثنين نوفمبر 12, 2012 7:06 pm من طرف همسة حب
» حكايا طريفة
الإثنين نوفمبر 12, 2012 7:01 pm من طرف همسة حب
» السر بشهر العسل
الإثنين نوفمبر 12, 2012 6:56 pm من طرف همسة حب
» عندما يتفلسف الحمار
الإثنين نوفمبر 12, 2012 6:53 pm من طرف همسة حب
» حكمة : كن نذلا تعيش ملكاً ........!!!
الثلاثاء نوفمبر 06, 2012 2:44 am من طرف همسة حب
» فــوائـد الـزوجــة الـنـكـديــة
الإثنين نوفمبر 05, 2012 5:21 am من طرف همسة حب
» شو كان لازم يعمل ؟
الإثنين نوفمبر 05, 2012 5:18 am من طرف همسة حب