فرقة فضا المسرحية

فضا للفنون المسرحية ترحب بكم

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

فرقة فضا المسرحية

فضا للفنون المسرحية ترحب بكم

فرقة فضا المسرحية

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

فرقة فضا للفنون المسرحية

 تشارك الفرقة في فعاليات مهرجان طائر الفينيق المسرحي السادس بمدينة طرطوس في الفترة من 26 الى 31 آب 2014 من خلالالعرض المسرحي ( حلم ليلة حرب ) تأليف وإخراج غزوان قهوجيnbsp;


دخول

لقد نسيت كلمة السر

المواضيع الأخيرة

» الممثلة ربى طعمة
التشتت... وغياب الانسجام ميزّاه... (سرحان في وادي الكسلان) وغياب التواصل مع الطفل Emptyالإثنين أبريل 01, 2013 8:40 am من طرف غزوان قهوجي

» غزوان قهوجي
التشتت... وغياب الانسجام ميزّاه... (سرحان في وادي الكسلان) وغياب التواصل مع الطفل Emptyالإثنين أبريل 01, 2013 8:36 am من طرف غزوان قهوجي

» مختبر فضا المسرحي
التشتت... وغياب الانسجام ميزّاه... (سرحان في وادي الكسلان) وغياب التواصل مع الطفل Emptyالأربعاء فبراير 13, 2013 8:44 am من طرف غزوان قهوجي

» مهرجان لمسرح الشباب العربي في بغداد
التشتت... وغياب الانسجام ميزّاه... (سرحان في وادي الكسلان) وغياب التواصل مع الطفل Emptyالجمعة نوفمبر 23, 2012 4:07 am من طرف غزوان قهوجي

» مهيمنات ( السلطة ) وتنويعاتها الإسلوبية في بعض عروض مهرجان بغداد لمسرح الشباب العربي
التشتت... وغياب الانسجام ميزّاه... (سرحان في وادي الكسلان) وغياب التواصل مع الطفل Emptyالجمعة نوفمبر 23, 2012 4:02 am من طرف غزوان قهوجي

» مقالة جميلة عن مولانا
التشتت... وغياب الانسجام ميزّاه... (سرحان في وادي الكسلان) وغياب التواصل مع الطفل Emptyالجمعة نوفمبر 23, 2012 3:50 am من طرف غزوان قهوجي

» خبر عن مشاركة الفرقة في مهرجان بغداد
التشتت... وغياب الانسجام ميزّاه... (سرحان في وادي الكسلان) وغياب التواصل مع الطفل Emptyالجمعة نوفمبر 23, 2012 3:39 am من طرف غزوان قهوجي

» أم سامي
التشتت... وغياب الانسجام ميزّاه... (سرحان في وادي الكسلان) وغياب التواصل مع الطفل Emptyالإثنين نوفمبر 12, 2012 7:10 pm من طرف همسة حب

» حدث في سوريا : دعوى قضائية شد الله !!!!!
التشتت... وغياب الانسجام ميزّاه... (سرحان في وادي الكسلان) وغياب التواصل مع الطفل Emptyالإثنين نوفمبر 12, 2012 7:06 pm من طرف همسة حب

» حكايا طريفة
التشتت... وغياب الانسجام ميزّاه... (سرحان في وادي الكسلان) وغياب التواصل مع الطفل Emptyالإثنين نوفمبر 12, 2012 7:01 pm من طرف همسة حب

» السر بشهر العسل
التشتت... وغياب الانسجام ميزّاه... (سرحان في وادي الكسلان) وغياب التواصل مع الطفل Emptyالإثنين نوفمبر 12, 2012 6:56 pm من طرف همسة حب

» عندما يتفلسف الحمار‎
التشتت... وغياب الانسجام ميزّاه... (سرحان في وادي الكسلان) وغياب التواصل مع الطفل Emptyالإثنين نوفمبر 12, 2012 6:53 pm من طرف همسة حب

» حكمة : كن نذلا تعيش ملكاً ........!!!
التشتت... وغياب الانسجام ميزّاه... (سرحان في وادي الكسلان) وغياب التواصل مع الطفل Emptyالثلاثاء نوفمبر 06, 2012 2:44 am من طرف همسة حب

» فــوائـد الـزوجــة الـنـكـديــة‎
التشتت... وغياب الانسجام ميزّاه... (سرحان في وادي الكسلان) وغياب التواصل مع الطفل Emptyالإثنين نوفمبر 05, 2012 5:21 am من طرف همسة حب

» شو كان لازم يعمل ؟
التشتت... وغياب الانسجام ميزّاه... (سرحان في وادي الكسلان) وغياب التواصل مع الطفل Emptyالإثنين نوفمبر 05, 2012 5:18 am من طرف همسة حب

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى


    التشتت... وغياب الانسجام ميزّاه... (سرحان في وادي الكسلان) وغياب التواصل مع الطفل

    غزوان قهوجي
    غزوان قهوجي
    Admin


    عدد المساهمات : 439
    نقاط : 11739
    السٌّمعَة : 15
    تاريخ التسجيل : 03/04/2010
    العمر : 44

    التشتت... وغياب الانسجام ميزّاه... (سرحان في وادي الكسلان) وغياب التواصل مع الطفل Empty التشتت... وغياب الانسجام ميزّاه... (سرحان في وادي الكسلان) وغياب التواصل مع الطفل

    مُساهمة من طرف غزوان قهوجي الإثنين يوليو 05, 2010 11:31 pm

    الحديث عن مسرح الطفل كنوع، له خاصيته ومبادئه وطرائقه، وهو أمر ذو شجون، والسبب في ذلك يعود إلى كونه يحتل حيزاً خاصاً من تفكير المسرحيين، الذين يدركون أهمية هكذا نشاط، على صعيد تنمية المجتمع والفرد على السواء، إذ لا يهم هنا إن كان مسرح صغار للصغار أم مسرح كبار للصغار، فعلى الرغم من الفرق بين الأسلوبين إلا أن ما يوحدهما هو الهدف الذي يسعى إليه الجميع، المتمثل بسعيهم وبحثهم عن دور ما للمسرح الطفلي، قد يكون اجتماعياً أو تربويا، إلى جانب دوره في تكريس المسرح في وجدان الطفل كظاهرة فنية من حقه أن يعتادها، وأن تتكرس بالنسبة لديه كأحد أشكال التعبير المتجهة نحوه، والخارجة منه بذات الوقت، من خلال كونها ترصد واقعه ومشكلاته وحاجاته وتطلعاته نحو المستقبل.
    احتضنت خشبة مسرح القباني بدمشق العرض المسرحي، (سرحان في وادي الكسلان)، وهو من إنتاج مديرية المسارح والموسيقا، ومسرح الطفل التابع لها، وهو عرض كبار للصغار، ويتوجه للفئة العمرية الثانية، حيث على الطفل أن يمتلك القدرة على ربط الأحداث وتقييم الأفعال، وتمييز الفروقات الصغيرة بين فكرة وأخرى، من مثل أن يكون للإنسان الجيد والطيب نوازع سلبية وغير منتجة كالكسل مثلا. النص من تأليف نور الدين الهاشمي، أما الإخراج فهو بتوقيع مأمون الرفاعي. حيث تجري الأحداث في الريف الساحلي، بعيداً عن ضوضاء المدينة، وأبطال الحكايا هم أناس بسطاء لدرجة السذاجة.
    الحكاية
    سرحان فلاح فقير يعيش كفاف يومه من عمله في الزراعة، ولديه زوجة متعاونة تساعده في كل شيء، ولكن من صفات هذا الرجل الكسل، فهو يحب النوم والراحة، ولكن زوجته تسعى دائماً إلى دفعه نحو العمل بشتى الطرق، عبر الحيلة حيناً والإقناع حيناً آخر. وتلجأ أحياناً أخرى للضغط عليه وهو دائم الادعاء بالمرض والتعب، وما إلى ذلك من محاولات تبوء كلها بالفشل، نتيجة الضرورة في تلبية متطلبات الحياة اليومية للأسرة. يقتنع سرحان أخيراً بأهمية أخذ القمح إلى المطحنة لطحنه، ولسبب ما غير مبرر درامياً، يتوجه مع حماره نحو المطحنة من الطريق الجبلي، مع أنه طريق غير ممهد وتشوبه بعض المخاطر، منها الحيوانات المفترسة، واللصوص، بدل السير في الطريق الأسهل والأقرب والأقل عناء. بالطبع ثمة خط درامي آخر في النص، وهو الأحداث التي تجري مع شكيب ولبيب اللصين في الجبل، فهما يقومان بخداع الصياد وسرقة السمكة الكبيرة منه، وعندما يصل سرحان مع حماره مغارتهما، يبدآن بخداعه هو الآخر للحصول على الحمار وكيس القمح، حيث يدعي أحد اللصين بأنه طبيب وتنطلي هذه الخدعة على سرحان ويصدق بأنه مريض، حيث يقنعه اللص بموته بعد خمس عطسات، ويقوم اللص بمحاولات عديدة لجعله يعطس، ويسارع سرحان بالعودة إلى المنزل، ويلحقه أحد اللصين، أما الآخر فعليه التحفظ على الحمار، إلا أن الحمار المشاكس ينجح بالهروب منه، ويتوجه إلى منزل سرحان هو الآخر، وعندما يصل سرحان إلى منزله يحاول النوم واللص خلفه، إذ يجبره بطريقة ما على إتمام العطسات الخمس، وينام ظناً منه أنه ميت، وحينئذ يقوم اللص بسرقة المنزل والهرب نحو الجبل، ومع عودة الزوجة للمنزل ورؤيتها لسرحان وهو يدعي الموت تأتي برجل الشرطة، ويصل الحمار الذي يسارع إلى أخذهم نحو مكان اللصين ويتم القبض عليهما، وتبقى المشكلة بإقناع سرحان بأنه لازال على قيد الحياة، وعلى هذا يتفق الشرطي والزوجة والحمار على خطة لإخراجه من وهمه، وذلك من خلال نفس الداء، أي بإيهامه بأنه يعيش في عالم خيالي فيه أشباح ملونة أو عفاريت، حيث تقوم هذه العفاريت بإقناعه بأنه في وادي الكسلان بطريقة مجازية تخلط الحلم بالواقع، كي يتسنى لسرحان العودة إلى رشده والاقتناع بوجوده بالحياة، وهذا ما كان.
    العرض
    رغم نجاح بعض الممثلين في إتقان أدوارهم وفهم محتواها، كالممثل زهير بقاعي الذي قام بدور سرحان، وتاج الدين ضيف الله ومحمد خير أبو حسون في دور اللصين، إضافة للديكور المتحرك الذين نجح أيضا زهير العربي في جعله بسيطاً ومطواعاً، كي يتناسب وتغيير المشاهد المتكرر، إلا أن العرض عانى من بعض الهنات الفنية التي يتحمل المخرج مأمون الرفاعي وزر عدم معالجتها بالشكل الأمثل، ومنها الصراخ المبالغ به بالنسبة لبعض الممثلين الذين نذكر منهم محمد خير أبو حسون، وخوشناف ظاظا الذي قام بدور الحمار، يضاف إلى ذلك التشتت الذي شاب بعض المشاهد، من خلال عدم الانسجام في علاقة الممثل مع الآخر، حيث بدا الأمر أحياناً وكأن كل ممثل يعمل لوحده، وهذا ما أثر سلبياً على مستوى التلقي لدى الأطفال، وأثر أيضا على فنية العرض. ففي مشهد القبض على اللصين على سبيل المثال، يواجهنا ارتباك من قبل جماعة الممثلين، فقد تواجه فيه سبعة ممثلين دفعة واحدة، وكان العنوان الرئيسي للمشهد هو اكتشاف أمر خداعهما للناس البسطاء من قبل الشرطي، ولكن كثافة المواقف الفردية في هذا المشهد، والتي كان مصدرها تورط اللصين مع الجميع، فرض طريقة توزيع للميزانسين أكثر حرفية ومرونة مما كان، كي يتسنى لكل شخصية على حدة أن تأخذ دورها في إنماء الموقف الحاصل، وفي التعبير عن ذاتها، بدل أن يبدو الأمر وكأنه محاولة للتخلص من هذا المشهد بسرعة، دون اعتبار لمنطقه الخاص، رغم كونه جزءاً من كل، فالتقطيع الذي اعتمده المخرج لحركة الممثلين على الخشبة ولحواراتهم، احتاج لجهد إضافي من قبله، لتحقيق الانسجام بين الجميع. ولكن ورغم ذلك فإن المشهدية العامة للعرض احتوت على بعض الجماليات البصرية، التي ساهمت عناصر المسرحة المختلفة في تدعيمها.
    التشتت... وغياب الانسجام ميزّاه... (سرحان في وادي الكسلان) وغياب التواصل مع الطفل Cccc-4c3106f59ea0c
    غزوان قهوجي
    غزوان قهوجي
    Admin


    عدد المساهمات : 439
    نقاط : 11739
    السٌّمعَة : 15
    تاريخ التسجيل : 03/04/2010
    العمر : 44

    التشتت... وغياب الانسجام ميزّاه... (سرحان في وادي الكسلان) وغياب التواصل مع الطفل Empty رد: التشتت... وغياب الانسجام ميزّاه... (سرحان في وادي الكسلان) وغياب التواصل مع الطفل

    مُساهمة من طرف غزوان قهوجي الإثنين يوليو 05, 2010 11:39 pm

    الغريب في الامر ان خريجي الدفعات الاولى من معهد الفنون المسرحية هم صنفان:
    الاول نجوم للوطن العربي : كايمن زيدان وجمال سليمان زايمن رضا وجيانا عيد
    الثاني دفنوا في اقبية الدوبلاج حتى اصاب العفن نفوسهم واشكالهم كمامون الرفاعي....

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 22, 2024 7:06 am